اليوم الأول في الجامعة

💚أهلا وسهلا ومرحبا بكم إلى مدونتي💚

اليوم الأول في الجامعة

        قبل أن أبدأ، أشكر لله مع بركاته، لقد أعطيت الفرصة لمواصلة دراستي في هذه الجامعة أي الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا. أنا من الكلية معارف الوحي والإنسانية، وأنا تخصص في قسم اللغة العربية وآدابها.

      اليوم الأول في الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا يمكن أن أقول بأن هذا اليوم طويل. أشعر بالتعب جدا. استيقظت في ذلك الصباح باكرا. صليت الصبح مع أسرتي في البيت، ثم أخذنا الفطور معا قبل ذهبنا إلى الجامعة. وصلنا في الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا في كومباق في الساعة التاسعة في الصباح. كان الطريق طويلا ومزدحم بالسيارات. ولكن كما وصلنا في هذه الجامعة، أشعر بالفرح جدا لأن المشاهد هنا جميلة جدا.

      بدأت اليوم الأول في الجامعة بيوم التوجيه. قبل كل شيء من خلال يوم التسجيل، ذهبت إلى المحلة مع أسرتنا؛ وهي محلة الأسماء. قد ذهبت إلى إدارة المحلة لأخذ مفتاح الغرفة. ثم ذهبت إلى غرفتي للحفاظ معتلقاتي في الغرفة. كنت أول الطالبة جاء إلى غرفتي لأن غرفة الباب لا يزال مقفل. بمجرد دخول إلى غرفتي، أنا وأسرتي صدمنا لأن هذه الغرفة غبار جدا. لذلك، قررنا لتنظيف هذه الغرفة أولا. قد نسيت أن أحمل المكنسة من البيت. لذلك، أنا استعرت المكنسة من صديقتي. بعد اجتاحت وتنظيف الغبار، عائلتي ساعدتني في وضع معتلقاتي. بعد كل شيء تم القيام به، لدينا الدردشات بيننا قبل أن يعودوا إلى البيت في رمباو، نكري سمبيلن. وقبل هم يعودوا إلى البيت، قد نصحوا لي أن أدرس جيدا في هذه الجامعة. وهم قد يدعوا من أجل نجاحي هنا. كما غادروا، أنا بقيت لأنني أشعر بالحزن.

      في الساعة الستة في المساء، نجمع أمام المحلة قبل ذهبنا إلى المسجد لأداء صلاة المغرب جماعة. بعد صلاة المغرب، ذهبنا إلى القاعة للاستماع إلى الإحاصة عن الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا. تنتهي هذه الإحاطة في الساعة أحد عشر في الليل. بعد هذه الإحاطة، عدنا ألى المحلة للاستراحة.

      وخلاصة القول، اليوم الأول في الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا متعبة جدا، ولكن أشعر بالسعادة والفرح.